-
الأقسامالكلرواياتعمرو عبدالحميدعامعصير الكتبأسامة المسلمدوندينيالمصاحف الشريفهاثارةخيالإدارة أعمالكلاسيكىجريمهتشويقأدهم الشرقاوىاسلامىتنمية ذاتيهأحمد ال حمدغموضعلمىثقافىمترجماتطبىقصصأدبرعبمغامراتتاريخحنان لاشيناجتماعىرومانسيأطفالسيرة ذاتيهفلسفةنفسييوسف الحسينىفنىسياسيدينا أبو الخيرتوشيكازو كواغوشيكوميكسميرنا المهدىمنى سلامةحسن الجندىأحمد خالد مصطفىلي مي ييهمصطفى أشرفمشعل حمدمحمد خيرىمحمود ماهرالكرمةدعاء عبد الرحمنخولة حمدىكيانمحمد مصطفى عرفةالمصرية اللبنانية
- الرئيسية
- اتصل بنا
- سجل الطلبيات
الخطة المنثورة لاتقانه سورة سورة
الخطة المنثورة لاتقانه سورة سورة
كيفية حفظ القرآن الكريم مع خطة منهجية لبلوغ مرحلة تسميعه كاملاً في مجلس واحد
ورغم أن الله تعالى نفع بكتاب "المئة المانحة لإتقانه كالفاتحة" خَلْقَاً لا يعلم عددهم إلا الله، إلا أنني كُلما طالعته كنت أحس أن ثمة شيئاً ناقصاً، الكتاب في جُملته عبارة عن نصائح عملية، وقصصاً مُحفزةً، لكنه يفتقدُ إلى المنهجية، إلى الخُطوات العملية المُرتبة المُتسلسلة التي يقوم بها من يَروم حفظ القرآن الكريم فيتأتى له، ويَلينُ معه، فكان هذا بِمثابة الشرارة التي أشْعلتْ في نفسي فكرة كتابة مؤلف آخر في نفس الموضوع، يكونُ كالمُكمل والمُتمم لسابقه؛ لذلك ففيه نَفَسُ ورُوح المئة المانحة، ولا أُمانِعُ إن اعتبرتَهُ جُزءاً ثانياً له، كما لا أُمانع إن اعتبرتَهُ كتاباً مُستقلاً، إذ لا يلزمُ قراءتهما بترتيب نشرهما، بل لا يَلزمُ من قراءة أحدهما قراءة الآخر، وإن كنتُ أستحبُّ لك قراءة الكتابين لتخرجَ بأكبر فائدة مُمكنة.
عرض المزيد
50
50
EGP
السعر
وصف المنتج
الخطة المنثورة لاتقانه سورة سورة
كيفية حفظ القرآن الكريم مع خطة منهجية لبلوغ مرحلة تسميعه كاملاً في مجلس واحد
ورغم أن الله تعالى نفع بكتاب "المئة المانحة لإتقانه كالفاتحة" خَلْقَاً لا يعلم عددهم إلا الله، إلا أنني كُلما طالعته كنت أحس أن ثمة شيئاً ناقصاً، الكتاب في جُملته عبارة عن نصائح عملية، وقصصاً مُحفزةً، لكنه يفتقدُ إلى المنهجية، إلى الخُطوات العملية المُرتبة المُتسلسلة التي يقوم بها من يَروم حفظ القرآن الكريم فيتأتى له، ويَلينُ معه، فكان هذا بِمثابة الشرارة التي أشْعلتْ في نفسي فكرة كتابة مؤلف آخر في نفس الموضوع، يكونُ كالمُكمل والمُتمم لسابقه؛ لذلك ففيه نَفَسُ ورُوح المئة المانحة، ولا أُمانِعُ إن اعتبرتَهُ جُزءاً ثانياً له، كما لا أُمانع إن اعتبرتَهُ كتاباً مُستقلاً، إذ لا يلزمُ قراءتهما بترتيب نشرهما، بل لا يَلزمُ من قراءة أحدهما قراءة الآخر، وإن كنتُ أستحبُّ لك قراءة الكتابين لتخرجَ بأكبر فائدة مُمكنة.